قصة الأرنب و السلحفاة

الحَوَاسُ الخَمْسُ


هِيَ الحَوَاسُ التِي يَمْتَلِكُهَا الإِنْسَانُ لِيُدْرِكَ بِهَا المُحِيطَ الخَارِجِي.

وَهْيَ خَمْسٌ :

السَّـمْعُ وَ البَصَرُ وَ الشَّـمُّ و اللَّـمْسُ و المَذَاقُ.

وَ تَكْمُنُ وَظَـائِـفُـهَـا فِي :

حَـاسَّـةُ السَّمْعِ : إِدْرَاكُ الأَصْوَاتِ يَتِمُّ سَمَـاعُهَا بِـوَاسِطَةِ الأُذْنِ.

حاسَّـةُ البَصَرِ : إِدْرَاكُ الأَشْيَاءِ يَتِمُّ بِـوَاسِطَةِ رُؤْيَتِهَا بِالعَيْنِ.

حَـاسَّـةُ اللَّـمْسِ : يَلْمَسُ الإِنْسَانُ الأَشْيَاءَ بِيَدِهِ فَيُدْرِكُهَا.

حَـاسَّـةُ الشَّمِّ : يَتَبَيَّنُ الإِنْسَانُ الرَّائِحَةَ بِأَنْفِهِ.

حَـاسَّـةُ المَذَاقِ : يَتَذَوَّقُ الإِنْسَانُ المَأْكُـولاَتَ بِلِسَانِهِ.

قصة: الأرنب والسلحفاة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إليكم أصدقائي الأطفال قصة

الأرنب والسلحفاة

كان يا ما كان في قديم الزمان ،

كان هناك أرنباً مغرورا يعيش في الغابة

وكان يفتخر دائماً بأنه الأسرع ولا أحد يستطيع أن يتغلب عليه

وفي يوم من الأيام شاهد السلحفاة المسكينة تمشيء ببطء شديد

وراح يستهزأ بها ويسخر منها و يقول لها أنك مسكينة بطيئة جدا جدا

فقالت له السلحفاة:

ما رأيك أن نتسابق أنا وأنت وسوف نرى من سيفوز؟!!

وذهب الأرنب والسلحفاة وبدأ السباق والأرنب المغرور يقول :

لن تغلبني هذه البطيئة ؟!!

الأرنب المغرور توقف لينام وهو يقول لنفسه:

سأغلب السلحفاة البطيئة بعد أن أرتاح

ولكن السلحفاة تابعت المشي ولم تتوقف أبدا

ووصلت السلحفاة لخط النهاية

والأرنب المغرور في نومه العميق

وفازت السلحفاة لأنها لم تتوقف عن المسير.
__________________

رسالة عدد 2 ****30/10/2008***

رسالة من صديقتكم قتورة
إلى أطفال السنة الأولى * أ * من المنار 2






أصدقائي الأعزاء
كيف حالكم هذا الأسبوع؟ أنا بخير .
لو سمحتم ... أجيبوني على هذا السؤال :
ماذا تعرفون عن السلحفاة ؟
أكتب رسالة لقتورة و حدثها.

أناشيد

ميمي

على الرصيف ، تمشي ميمي للحديقة
على الرصيف ، تمشي ميمي للحديقة
تمشي تمشي بتأني للحديقة تغني
...اووو...للحديقة..اووو...للحديقة

ميمي قطة ظريفه ، مهذبة لطيفه
ميمي قطة ظريفه ، مهذبة لطيفه
تلعب تلعب في الحديقة
مع بادره الصديقة
أووو....قرب الوادي...

من تأليف و تلحين السنة الأولى *أ*

...مع التمنيات بالشفاء للجميع

بعض أصدقاء قتورة.......هم آمنوا بقدرات تلاميذ السنة أولى *أ*

رسائلنا إلى قتورة عدد01 /28/10/2008